A Secret Weapon For الحياة بعد الطلاق
A Secret Weapon For الحياة بعد الطلاق
Blog Article
حين يتعلق الأمر بخسائر الطلاق، يسود انطباع بأن نصيب المرأة أكبر، وحاجتها إلى الدعم أشد.
في هذا البحث البسيط سنحاول تفكيك معادلة الثقافة الجنسية والحياء من خلال التطرق إلى الحياء السوي في الكتاب والسنة والإسراف في الحياء
وجدت العديد من الدراسات أنه بعد فسخ العلاقة ، يظهر العديد من الأشخاص أعراضًا مشابهة لتلك التي يعاني منها الأشخاص الذين نجوا من المواقف المجهدة للغاية.
إعادة بناء الحياة بعد الطلاق ليست مهمة سهلة، لكنها ممكنة. من خلال قبول المشاعر، إعادة تقييم الذات، بناء شبكة اجتماعية، والتركيز على الصحة النفسية والجسدية، يمكن للفرد أن يجد طريقه نحو حياة جديدة ومليئة بالإمكانات.
محاربة الخوف والقلق: الخوف من المجهول يمكن أن يكون مرهقًا، لكن يجب أن نتذكر أن الله دائمًا معنا، الثقة في الله يمكن أن تساعدنا في التغلب على المخاوف.
في بعض الحالات ، قد تحدث أعراض الانفصام مثل تبدد الشخصية (الشعور بالانفصال عن النفس) أو الاغتراب نور عن الواقع (الشعور بعدم الواقعية)
حاول أن تتجنب التفكير السلبي وتغيير الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية، يمكن أن يساعد ذلك في تغيير نظرتك إلى الحياة وزيادة التفاؤل.
احتساب النعم: بعد الطلاق، من السهل التركيز على ما فقدناه، لكن إذا قررنا التركيز على النعم التي لا زلنا نتمتع بها، مثل الصحة والأصدقاء والفرص الجديدة، يمكن أن نجد السلام الداخلي، كتابة النعم اليومية قد تساعد في تغيير نظرتنا للحياة.
وبمرور الوقت، يؤثر ذلك عليها عقليا وجسديا، فدون الدعم العاطفي من الأزواج، تشعر الزوجات بالوحدة ودون مصدر دعم داخل الزواج.
بمجرد أن يقرر الوالدان الانفصال والطلاق، يمرُ أفراد الأسرة بعدّة مراحل من التكيّف؛
يستطيعُ الوالدان الحفاظ على التواصل مع أطفالهم مفتوحًا من خلال تشجيعهم على الثقة والتعبير عَن مشاعرهم؛فعلى سبيل الحياة بعد الطلاق المثال، إذا نوَّه الطفل إلى الغضب حول الطلاق، يستطيع أحد الوالدين القول: "إذن، فإن الطلاق يجعلك غاضبًا" أو "أخبرني المزيد عن ذلك".
لا تضعي أبدًا كل آمالك وأحلامك في خطة واحدة، لأن هذا لن يساعدك على الإطلاق في حياتك الجديدة.
يحتاجُ الأطفالُ إلى أن يكونوا قادرين على التعبير عن مشاعرهم لشخص بالغ يستمع إليهم بانتباه؛ويستطيع الأطفالُ من خلال النصح الحُصول على شخصٍ بالغٍ مُحبّ، وعلى النقيضٍ من والديهم، لن يُبدي انزعاجه من مشاعرهم.
المواد المنشورة في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي إسلام أون لاين